وجهة نظر قديمة اراها شرعية تتحقق علي ارض الواقع وتبدأ في مصر بسقوط مرسي وهي بداية الفوضي. لماذا ؟

[darch_99]

ملحوظة هذا المقال من كتابتي الشخصية ولا وجود له علي الانترنت الا هنا
اعلم ان العنوان قاسي وصادم وربما لا يستسيغ المشرف علي القسم تركة وقد يقوم بحذفة لكنني لا اتناول الموضوع من وجهة نظر سياسية بل اتناولها من وجهة نظر شرعية تكاد تنطبق علي الواقع ولكن علي يقين في النهاية بنصر الله وعودة الخلافة كما اخبر الصادق المصدوق صلي الله علية وسلم

بداية اود ان اشير لبعض المفاهيم حتي يسطيع البعض ان يتفهم الموضوع بشكل صحيح وواضح وفهم ناضج
وهنا لست اتكلم عن احكام بشرية انما انا بصدد توضيح سنن كونية خارجة عن ارادة الانسان وخاضعة بالكلية لارادة الله

كلنا يعرف قصة عبادة العجل لقوم موسي علية السلام فماذا حكم الله عليهم ليتوب الله عليهم ليتوبوا وتقبل توبتهم هذة هي الاية

فقتلوا أنفسكم ذلكم خيراً لكم عند بارئكم فتاب عليكم انه هو التواب الرحيم

والقصة
كانت العقوبه على بني اسرائيل كالتالي
ان ياتوا يوما وهم ملثمين جميعا فلا يعرف احد احد
ومعهم سكاكين او خناجر
وراح كل منهم يقتل من يجد بقربه بلا تعيين وقد يقتل باه او ابنه
وقد كان مشهد قاسي جدا ومعبر عن قسوه الشرك وما يستحق من عقوبه فضيعه بهذه الطريقه
واستمر المشهد حتى اوحى الله الى عبده موسى ان يكفوا فقد تاب على من مات ومن بقي
وطبعا من لم يعبد العجل لم يدخل اصلا في هذه المعركة القاسيه
وقيل انه قد مات منهم 70 الف شخص

الخلاصة عقوبة التطهر من الشرك والكفر هي سفك الدماء في سبيل الله او لاجل الله .. هذا هو حكم الله فيهم وقد نفذ فعلا

الاية الثانية
سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِى بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا. )
والشاهد من الاية الكريمة هي باركنا حولة
اي باركنا حول البقعة التي تحيط بالمسجد الاقصي
وكثير من المفسرين ذهبوا الي ان البركة هي بركة الزروع والثمار وغير ذلك ولكني سمعت تفسيرا اخر له شرح يطول وكان ذلك من الشيخ فوزي السعيد حفظة الله ورعاه
حيث قال ان البركة المقصودة في السورة ليست بركة الثمار والزروع وما الي ذلك وقد يدخل فيها هذا المعني كجزء وليس كل فالمقصود العام غير ذلك فاولا السورة ذاتها معنية بالصراع بين المسلمين واليهود كما هو متقدم في الايات التي تليها ومعني البركة هنا ان هذة الارض وهي من قدر الله بؤرة صراع بين اهل الحق واهل الباطل وستظل هكذا الي قيام الساعة واي صراع بين اهل الحق واهل الباطل بقيام اهل الحق بالجهاد وفسوف تسفق الدماء اي من المسلمين او الكافرين فالمسلمين شهداء والكافرين لجنهم حطبا فسفق الدماء هو هدف للتطهير من الذنوب والمعاصي والشرك التي يرتكب علي هذة الارض والتطهير يعطي معني الطهارة او القدس اي مقدس اي مطهر (سنن كونية) وليس إرادة بشر
وهكذا الحال مع كافة اقوام الانبياء والرسل عاقبهم الله لما اشركو به وكلكم يعلم تلك القصص القرآني فالعقوبات لازالت تسري علي امة القرآن ولن تستثني من العقوبة بحال فما نحن فية عقوبة مستمرة (عدا الهلاك العام)
هذة الفكرة الاتية تراوني بشدة من ما يزيد عن 20 سنة ان الله لن يخلص هذة الامة مما هي فية الا بالجهاد وسفق الدماء لا سعيا لها ولكن هي سنن كونية وساوضح الان ما المعني
الفكرة الرئيسية من هذالموضوع هو ان امة محمد ضيعت دين الله ومرغت به التراب والطين وسارت تابعة لاعدائها ونحت الشريعة وحكمت بغير ما انزل الله .... بعد ان اصبح كل حاكمها خونة ويضادضون الدين بإقوالهم وافعالهم
كيف ترجع هذة الامة الي دينها مرة اخري . ؟ !
يسلط الله علي الامة ذلا بتدرج حتي يصل الي التطهير العرقي والذبح والقتل لاهل السنة المتقاعسين عن نصرة دينهم فيهبوا للجهاد وهنا يتربوا ابناء الامة في ظل الجهاد تربية ايمانية عملية تكتسب الروح المحمدية للجهاد والجهاد ليس ترفا انما هو التضحية بالنفس والمال والعيشة المتقشفة لدرجة اكل ورق الشجر انه تربية الرجال في مصانع القرآن في ظل الجهاد وطبعا خلال ذلك تتم كل العبادات وبعد سنوات من التربية الايمانية وبعد بلوغ الهدف الاول وهو تطهير الارض من دنس الشرك بتطهيرها من بسفك دماء الكافرين واستشهاد المؤمنين (وليتخذ منكم شهداء ) وتربية الرجال هنا الامة تستحق النصر بعد كل ذلك تحقق هذا ويتحقق في سوريا الان تحقق قبلا في افغانستان
اما فيما يخص مصر فدائما مصر هي مصر قدرها ان تكون هي الحلقة الاخيرة التي تصد الاعداء وتبطل المخططات وتقود الامة الي الصلاح هكذا قال التاريخ ويعلمنا
لقد قامت ثورة مصر وكان ذلك إذانا من الله بنهاية عصر الطاغية مبارك لكنة لم يكن عصر التمكين للاسلاميين كما توهم البعض وانما ستليها مرحلة اخري اشد يلاء من قبلها فمحال وليس من السنن الكونية ان ينصر الله امة لا تطبق شرعة ولا تطيق كلمة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهو الامر الذي يجعلها في الاساس خير امة اخرجت للناس ومن دونها اسوء امة كما هو الحال بطبيعة الحال مهما ادعي مدعي من القرب والمحاباه لله وان مرسي مثلا سوف يتدرج في تطبيق الشرع فها هو لم يطبق قيد انملة من شرع الله بل فتح بتصريح وترخيص من الدولة التي قائدها اسلامي ترخيص بالخمور وما الي ذلك فاي نصر هذا الذي تنتظرو لن ياتي النصر بالدمقراطي ة لان الدمقراطية بعضها نصوص بشرية فيها رقي فعلا بعض مفاهميها تعد جزء من الاسلام لكن الدمقراطية في حقيقة الامر تصبح جميلة وشيقة وممتازة وإرادة شعب ان اتت بغير الاسلاميين لكن ان اتت الدمقراطية بالاسلاميي ن (ومصر حالة خاصة جدا ) فال*** والثبور وعظائم الامور فالعالم كلة يتضافر علي اسقاط النظام المنحسوب علي الاسلاميين بهدف عدم اعطائهم الفرصة في النجاح حتي لا تععم تجربتهم وتغزو العالم ويكون التحدي الاعظم الذي يقضي علي الحضارة الغربية فالمشهد الحالي خير وصف لما اقصد ... لكن الاسلاميين يريدون التمكين يارب يارب يارب هنا فقط لابد من تطبيق السنن الكونية فلا محابة لاحد مهما كان ومهما ادعي لنفسة من القرب والمحاباة فلابد وهذا قدر مصر عندما تنتفد وتقوي بالجهاد ستحرر العالم كلة من جبروت الهيمنة اليهودية الصهيونية الامريكية فالذي يحدث في مصر الان هي بداية الفوضي التي رسمها الغرب لتنتهي مصر وجيشها الباقي او علي احدي السينارويو هات ايهما اقرب اسقاط النظام وقيام نظام علماني او تطاحن جميع القوي بما فيها الجيش لاضعافة تماما حتي لايكون منه خوف امام اسرائيل ولكن هذا استدراج الله لهم ان مصر لو قام فيها الجهاد لانتهي العملاء وتلك نهاية اسرائيل ولكنها بالطبع ليس بين يوم وليلة ولكنه جهاد وتربية وحصار ودماء وعندما تتربي الامة وتخرج المجاهديين في مر وسوريا والعراق واليمين وليبيا وتونس وغيرهما من بلاد الله ستعود الخلافة وما اري ان كل ما يحدث هي كلها ارصات للفوضي التي يعقبها جهاد ونصر ان شاء الله مع العلم ان ما يحدث في سوريا تحديدا هي من علامات النهاية ووقوع قريبا حرب عالمية كبيرة بين كافة القوي المؤثرة دوليا ومنها امريكا وروسيا و***ان واوربا ومات يحدث في مصر مرتبط بما يحدث للمسلمين في كل مكان
ولسوف تنصر هذة الامة وتعود لكن عندما تعود الامة الي دينها الصحيح ولن تعود الا بعد ان تعاقب بالدماء ويعقبها رجوع جماعي الي الله والدين الحق ويعقبها بعد التربية العملية الايمانية فتعود قصص عصر الصحابة والجهاد ويعود للامة مجدها وكرامتها ودينها وشريعتها
فاللهم الطف بنا وبما جرت به المقادير انك علي ما تشاء يارب قدير
ونتمني ان يمر يوم 30 /6 بامان كامل علي مصر وعلي المصريين كافة وان يكون يوما عاديا كسائر الايام وتنعم مصر بالامن والرخاء والاستقرار امين يارب العالمين

[darch_99]

من تحقق السنن الكونية والشرعية الان وبعد ما دفعوا فاتورة الدم
بدأ الجهاد في بورما .

القائد أبو صفية وابو عارف يطلبون المدد من المجاهدين والسلاح من اندونيسيا . واندونيسيا تلبي النداء

الصورة للمجاهدين في بورما .

[ATTACH=CON FIG]12093[/ATTACH]

[darch_99]

للرفع وتمهيدا للموضوع الجديد وللتذكير كتب هذا الموضوع بتاريخ 20/6/2013

[Khaled Soliman]

للرفع وتمهيدا للموضوع الجديد وللتذكير كتب هذا الموضوع بتاريخ 20/6/2013

ننتظر مقالاتك أخى الحبيب فمنها نتعلم الكثير
بارك الله فيك وجزاكم خيراً

[darch_99]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبة وسلم وبعد

السؤال الذي يطرح نفسة وبقوة الان بعد كل هذة الاحداث التي شاهدناها ونشاهدها والتي سوف نشاهدها .

السؤال هو : هل يمكن ان تنجح المظاهرات الحالية في تكرار يوم 11 فبر*** 2011 م وخروج المشهد بأنتهاء عصر السيسي وبداية بناء ما هدم واستقرار مصر بعد هذة الازمة ؟ الاجابة من وجهة نظري بالقطع هي لا , لن يتكرر مشهد 11 فبر*** مرة اخري لماذا ؟

نتيجة شرعية ونتيجة واقعية
النتيجة الشرعية : قد شرحتها في المقال السابق بشكل مفصل
النتيجة الواقعية : وهو موضوع هذا المقال بشكل مفصل وهي قراءة الواقع بشكل صحيح ومجرد وبعدها يمكن استناج الحل بسهولة وهو من قدر الله لهذة الامة .

ملحوظة : ما سوف استشهد به من احداث انا شخصيا واثق من صحتها لكن لن اسطيع التدليل عليها فمن اراد تصديقها فنعم ومن لم يرد تصديقها فلا يعير هذا المقال اهتماما وليطرحة جانبا فهذا المقال موجة فقط للذي يريد توضيح الرؤية لدية بصدق في الاحداث الجارية والذي هو طبعا له انتهاج التوجة الاسلامي في ارائه ومعتقداته وهذة الاحداث طبعا منشورة من قبل ومعروفة لدي البعض لكن انا فقط اربط هذة الاحداث بعضه ببعض لكي تتضح الصورة والرؤية والله الموفق .

بداية يجب ان تتيقن دون قيد انملة من شك ان الدولة العظمي امريكا وذيلها اسرائيل يداها في مصر من قبل الثورة واثناءها وبعدها الي يومنا هذا وان يد امريكا تعمل بجد ولها النصيب الاكبر في صناعة الاحداث وخاصة الاحداث الكبري فيما بعد الثورة مرورا بسنة حكم الرئيس مرسي وانتهاءا بالانقلاب العسكري والي يومنا هذا فكل ما يحدث يحدث بموافقتها ودعمها وهي ضالعة فيه ومخططة له .

لما قامت الثورة في 25 ين*** 2011 م وانتهت بـ 11 فبر*** وتنحي مبارك كان ذلك تمثلية كبري علي الشعب المصري فقد قبلت امريكا ان تطير رأس النظام في مقابل بقاء النظام بكامل هياكلة وكان طيران رأس النظام صوريا يعني ضمان عدم محاكمة لمبارك وعائلته بل يعيشون مرفهين معززين مكرمين كما كان يحدث بعد الثورة في قصر شرم الشيخ وحتي في ايام مرسي فقد كان يعيش مبارك مسجون في قصر يعيش ويتمتع بكل متع الدنيا ولكن تحت الضغوط الثورية والمليونيا ت تم محاكمة مبارك وابنائة مع وعده بأنها ستكون محاكمات صورية فقط امام الشعب المهم قبلت امريكا ذلك لانها ضمنت ان الحاكم الفعلي وهو الجيش يحمي النظام من السقوط قد وضح ذلك جليا فيما بعد في ظل حكم المجلس العسكري فسياساته لم تكن ابدا ثورية بل ضد الثورة والثوار وعلي سبيل المثال لا الحصر عندما قامت مليونية بحل امن الدولة تم فعلا حلة ولكن بشكل صوري فقد تم في حقيقة الامر تغير اسم الجهاز بأن تم انشاء جهاز اخر اسمة الامن الوطني , تغيير العنوان فقط والجوهر واحد
ومع وصول الرئيس مرسي الي الحكم في ظل وجود المجلس العسكري , امتعض الغرب (امريكا واوربا واسرائيل) من فشل المجلس العسكري برئاسة حسين طنطاوي وعنان في ايقاف المد الثوري وايقاف تمدد الاسلاميين في حكم البلاد فسياسة طنطاوي وعنان العجوزان لا تنفع فبحث الغرب عن رجل يخدم قضيتهم تكون فيه كل المواصفات المطلوبة ويشترط ان يكون صغيرا في السن شباب وحيوية وعنفوان وقدرة علي اتخاذ القرار بدون اهتزاز فوجدو ضالتهم في السيسي وهو من هو هو اصغر اعضاء المجلس العسكري وهو رئيس المخابرات العسكرية في عهد مبارك ,

دبر المجلس العسكري حادثة قتل 17 جندي في سيناء بعلم طنطاوي وعنان وتم تسجيل ذلك لهم حتي تستخدم ضدهم فلما وقعت الواقعة وكانوا يهدفون الي الاطاحة بالرئيس مرسي من خلال الصاق تهمة الاهمال له في ظل حكمة فهو المسئول الاول عن البلاد . ولكن السيسي كما سبق قد سجل لهم ذلك وانقلب عليهم وابلغ الرئيس مرسي بذلك وبالادلة الدامغة التي لا تقبل الشك وكان ذلك بداية الفخ للرئيس مرسي بأن يكتسب السيسي ثقة الرئيس مرسي وعرض علي طنطاوي وعنان الخروج الامن مع التكريم وقد وافقو علي ذلك ولكن تم الاشتراط علي مرسي من قبل المجلس العسكري بأن يكون السيسي وزير للدفاع ولما لا وقد كسب الرجل الثقة الكاملة فليس بعد ما حدث شك في ذمة الرجل وقد اشرب الرئيس الفخ بعناية شديدة .

يتضح من ذلك ان الحاكم الفعلي للبلاد منذ ثورة 25 ين*** 2011 هو المجلس العسكري ثم السيسي في ايام رئاسة مرسي فقد كان هو رأس الثورة المضادة التي تدير مؤسسات الدولة ضد الرئيس مرسي وحتي الانقلاب
بأستخدام المخابرات الحربية

خاض السيسي حربا شعواء ضد الرئيس في كافة مؤسسات الدولة ومنها الاعلام العام والخاص ووفر الحماية الكاملة لكافة الاعلاميين وهذا هو سر جرأة كثير من الاعلاميين علي الرئيس وعلي حزب الحرية والعدالة وعلي القوي الاسلامية بشكل عام وعلي الاخوان بشكل خاص .

من الادلة التي تقول بأن الانقلاب تم الترتيب له من قبلها بشهور عنوان رئيسي في جريدة الفجر يقول :
البنتاجون :: الجيش يستعيد السلطة في يوليو
وكان ذلك في شهر مايو 2013

لن اسرد في قصة صناعة ثورة ضد الرئيس فالكل يعرفها وعايشها لكن القول الفصل في هذا المقال
هو انه قد قبل بالاطاحة بالمخلوع مبارك مقابل ان تكون لامريكا يد قوية ومباشرة داخل مصر متمثل ذلك في الجيش او المجلس العسكري فهو كما قالوا ذو علاقة استراتيجية او حليف استرتيجي وهم صدقو فيما قالوا

لماذا لن يتكرر سيناريو 25 ين*** الان ؟!
ببساطة لان المواجهة اليوم بين الشعب والثورة المضادة وجة لوجة بدون سواتر كما كان ايام مبارك , مبارك هو الواجهة فتم التضحية به ليبقي النظام , اليوم لا توجد واجهة فلو تم الاطاحة بالسيسي ومن معة كما يطالب انصار الشرعية فسوف تتخلص مصر نهائيا من التبعية الامريكية وهو لم ولن تسمح به امريكا مطلقا ولو علي جثث عشرات الملايين المصريين ولكم عبرة من قبل في افغانستان والعراق وغيره

المجلس العسكري استخدم العلمانين والليبرالي ن في صناعة ثورة مضادة ثم هو يلقي بهم الان ويضحي بهم ومثال لذلك البرادعي وغيره في الطريق
المجلس العسكري له طموح في الحكم والسيطرة ولن يضحي بمكتسبات 60 سنة حكم بهذة السهولة
المجلس العسكري يأخذ الدعم الخارجي من امريكا واسرائيل مقابل الحفاظ علي دولة مبارك والقضاء علي الاسلاميين فليس من الممكن الق*** بدولة اسلامية في مصر تكون الجنوب لاسرائيل وتركيا من الشمال فهذا حصار يفضي الي القضاء علي دولة اسرئيل وهي لم ولن تسمح به

والخلاصة ليست بالمظاهرات وان عمت وطمت وان خرج الشعب كلة في المواجهة
كل ذلك يحدث بتواطؤ الغرب كلة ورضاه عما يحدث
لقد اجتمع مجلس الامن منذ يومين تقريبا فماذا قرر .. قرر فيما معناة نطالب الجميع بأقضي درجات ضبط النفس وان الازمة قاصرة لفترة بسيطة وسوف تنتهي وكلة تمام ***ة نروح بقة .
طبعا هذا معناة بلغة السياسة للواعين فقط انه الضوء الاخضر للسيسي ان يكمل ما بدأه فلن يعترض طريقة احد دوليا
2- صرح وزير خارجية اسرائيل منذ ثلاثة ايام تقريبا قال نصا
انه إذا تطورات الاحداث في مصر فنهم سوف يتدخلون في الشأنت الداخلي لمصر
وهذا معناة بلغة السياسين الواعين (ترجمة) انه اذا مالت الكفة تجاة الاسلامين ونجحت الاحتجاجات في ارجاع مرسي وعزل السيسي فسوف يتدخل والتدخل هنا سوف يكون عسكريا بالتأكيد

3- صرح بوتين (روسيا) منذ ثلاثة ايام تقريبا ان القدرات العسكرية الروسية تحت تصرف السيسي كما شاء
وكلكم يعلم التوطؤ العربي والغربي كاملا وقد يتبادر الي اذهان البعض منكم ان سؤال
ان دولا غربية تنتقد الاحداث في مصر بل وترفض الانقلاب بل وتمنع بعض المنتجات من التصدير اليها رفضا لهذا الانقلاب ؟

الاجابة بوضوح ان هذا يعتبر حفظ ماء وجة هذة الحكومات امام شعوبها فيكيفها ما اتخذته من مواقف ضد الانقلاب والاعلان عن ذلك . طبقا للديمقراطي ة المتوفرة لهذة الشعوب وليس مطلوب منهم التدخل اكثر من ذلك فلا ناقة لهم ولا جمل فيما يحدث هذا بالتأكيد طالما الامريتم لصالح السيسي

لكن الحقيقة والواقع انه اذا كانت تلك الدول ترفض شيئا او واقعا علي الارض فلن تكتفي بمثل تلك المواقف الاعلامية لكنها سوف تتحرك علي الارض ويأتي ذلك فقط في سياق ضرب الاسلام والاسلاميي ن علي الارض وما دولة مالي عنا ببعيد

[Khaled Soliman]

لقد وضعت لنا أخى الكريم فى المشاركة الأولى
إشارات وتلميحات توضح السنن التى نجا بها من كانوا قبلنا من الفتن والإبتلاءا ت
وأوضحت أو بمعنى أخر ((كما فهمت أنا)) أن هناك تهيئة تتم لأمر عظيم يتوافق مع كثير من الدلائل الشرعية التى تؤيد ذلك وتدعمه
ثم فى المقال الثانى أوضحت أنه لا فائدة تُذكر بالمرة من التظاهر والمسيرات والتع*** على الموقف الدولى ولن تكون هذه المسارات تكون نافعة على أرض الواقع
ننتظر المشاركة القادمة
بارك الله فيكم وجزاكم خيراً على هذا الطرح المتميز وشكراً لكم

[darch_99]

اولا وقبل كل شيء لست عالما ولا داعية بل وهناك الكثير جدا من هو افضل مني لكنني اكتب ما ادين به لله عسي الله ان يأتي بالفتح او امر من عندة والله المستعان


تصحيحا للمفاهيم التي فهمت خطأ من المقال السابق
لم يكن مقصدي ابدا والخلاصة انه لا جدوي مطلقا من هذة المظاهرات والفاعليات ولكن المقصود ان كل هذة المظاهرات والفاعليات هي شديدة الوقع والاثر ولكن لن تكون وحدها هي القاصمة والساقطة للانقلاب بهذا الشكل ما اقصدة وهو تطوير الاداء في هذة الفاعليات بشروط معينة حتي تؤتي اكلها ,
مع الاهتمام الاعلامي للقضية محليا ودوليا دون التع*** عليه وانما هي اخذ بالاسباب وتأثيرا بها في مجريات الاحداث
فهذة المظاهرات مع الوقت سوف تتحول الي الهدف الذي تتحدثون عنه لكن يجب الاتي : وتلك هي بدايات لما بعده وانما لكي تصل الي ما تصبوا الية ,, للوصول المباشر هذا غير واقعي تماما بل ومستحيل عمليا لكنها عملية متدرجة تصل لها حتما مع الوقت
1- يجب تجديد النية انها لله خالصة لوجة الكريم , وليس الموضوع عدة او عتاد او عدد انما هو امر الله وقوته , كما يجب الالتزام الحقيقي وعدم مشاهدة القنوات الداعرة والفاجرة وترك المنكرات والصلاة وقراءة القرآن والدعاء لله والالحاح فية وما الي ذلك من فعل الطاعات وتفعيل دروس التوحيد والعقيدة الصحيحة والايمان بها وجعلها واقع يتحرك علي الارض
2- لكل منطقة علي حدة يجتمع اهل المنطقة الذين هم ضد الانقلاب ويكونوا ويفعلوا من ابنائهم لجان شعبية في الليل خاصة الشباب في عمر 17 الي 25 سنة حماية لاهلهم في ورديات متبادلة تأمينا للمنطقة فهذة الايام لن يحميكم احد سوي انفسكم
3- يجب علي كل بيت تأمين نفسة ومنزلة بما يسطيع به حمايته هو نفسة وأهل بيته وشراء ما يلزم لذلك
4- توفير كافة السلع والخدمات في البيوت بالنهار قدر الامكان وخاصة الطبية من خافض للحرارة مضاد حيوي للاطفال والكبار لاي طاري وللاسهال وغيرة من مسلتزمات الجروح والحروق
5- لا يتم الاعتماد مطلقا علي الاعتصامات انما هي مظاهرات مستمرة متنقلة غير معلن عن حركة تنقلتها او مسارها او الاعلان عن ذلك ثم تغيير المسار في لحظة معينة مفاجئة بواسطة قيادة يتفق عليها
6- المتظاهر لابد من استخدام اشياء تحمية مثل المرايات العاكسة خاصة للقناصة ولبس شنط مدرسة بها كتب من ناحية الامام وليس الخلف واشياء اخري للدفاع عن النفس
7- الاعلان عن طريق وسائل الاعلام المختلفة من كافة المتظاهرين انهم سلميون وانهم لن يستخدموا العنف ولن يكون هم بادئوا مهما كانوا الا لو اعتدي عليهم احد فهذة فطرة ليست انسانية فحسب بل الحيوانات تدافع عن نفسها وخاصة البلطجية فليس لهم دية وسيردو بالمثل فهذة وحدها كفيلة بإبعاد كم كبير من البلطجية لانهم سوف لا يضحون بحياتهم لانه ليس لديهم قضية يدافعون عنها (اما قول لئن بسطت الي يدك لتقتلني .. الاية ليس هنا مجالها وهي ليست حالة فردية انما هي قضية دين امة ينتهك وعندكم الاية (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) والباديء اظلم
8- يجب علي المتظاهرين التواصل فيما بينهم بكافة وسائل الاتصال وتأمينها (وجوب وجود سيم بينهم)
9- عند الحديث في امر هام وجب ليس غلق المحمول فقط ولكن ايضا فك البطارية والشريحة من ال******
10- العصيان المدني العام وعدم التعامل مع مؤسسات الدولة المختلفة خاصة الجيش والشرطة
11- الاعلان العام عن عدم دفع فواتير المياة والكهرباء والغاز ويمكن استثناء الموظفين الحكوميين من ذلك لعدم الاضرار بهم وتترك لكل شريف قدر استطاعته
12- اوامر الاباء والامهات لابنائها في كافة المحافظات بعدم الذهاب ثانيا الي الالتحاق بالجيش والشرطة
13- عدم تعريض نفسك للخطر تحت اي مسمي ويجوز حلق اللحي في هذة الاثناء حفاظا علي حياتك فالامة في احتياج الي ابنائها الشرفاء فيما بعد
14- سحب جميع الودائع السائلة من البنوك وغير السائلة والتوقف عن التعامل معها تحت اي مسمي
15- حتما ستصل الامة الي مراد الله وستفعل السنن الكونية وتعمل فعلها مع الوقت وحتما نصر الله ات فمهما طال الليل لابد من طلوع الفجر كما انه مهما طال العمر لابد من دخول القبر وضوء الفجر يكون بعد اظلم وقت فكلما اشتدت جعل الله مع العسر يسرين
16- العلم ان هذة ضريبة الايمان فكما قال الله تعالي الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُون َ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَ مَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَ مَنَّ الْكَاذِبِ ينَ)

واخيرا وليس اخرا

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَ اتِ لَيَسْتَخْ لِفَنَّهُم ْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَف َ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكّ ِنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدّ ِلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُون َنِي لَا يُشْرِكُون َ بِي شَيْئًا ۚ وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِ كَ هُمُ الْفَاسِقُ ونَ