امتحان سنة 2007 - 2008
- إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْك ِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوه ُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ{11 } لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُ وهُ ظَنَّ الْمُؤْمِن ُونَ وَالْمُؤْم ِنَاتُ بِأَنفُسِه ِمْ خَيْراً وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ{1 2}
ما الإفك ؟ وما العصبة ؟ وماذا يفيد التعبير بقوله عصبة ؟ وما المراد بقوله تعالى ( لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ) ؟ ولماذا كان حديث الإفك خيرا للمسلمين ؟ وما الذي أعده الله تعالى للخائضين في حديث الإفك ؟ ومن الذي تولى كبره ؟ وماذا قال حين جاء صفوان بن المعطل يقود راحلته وعليها عائشة رضي الله عنها ؟ ومن هو الصحابي الذي نفى حادثة الإفك عن السيدة عائشة رضي الله عنها ؟
2- وَلْيَسْتَ عْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُ مْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِين َ يَبْتَغُون َ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُك ُمْ فَكَاتِبُو هُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِك ُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغ ُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّ نَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِه ِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{3 3}
ما الاستعفاف ؟ وما وسائله ؟ وما وعد الله تعالى العاجزين عن تكاليف النكاح ؟ وما نوع الأمر في قوله تعالى ( فكاتبوهم ) وقوله تعالى ( وأتوهم ) ؟ وما سبب نزول قوله تعالى ( ولا تكرهوا فتياتكم ) ؟ ومن المراد بالفتيات هنا ؟ وما مفردها ؟ وما الفرق بين النغاء والتحصين ؟
المفضلات