مراجعة حديث للصف الثاني الثانوي الأزهري , القسم الأدبي

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2009 - 2010

عن مالك بن الحويرث قال : أتيت النبي ص في نفر من قومي فأقمنا عنده عشرين ليلة , وكان رحيما رفيقا , فلما رأى شوقنا إلى أهالينا قال : أرجعوا فكونوا فيهم وعَلِّموهم وصلوا فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم .

ما المراد بالنفر ؟ وما المقصود بقوله ( من قومي ) ؟ وماذا كان يصنع النبي صلى الله عليه وسلم عند قدومهم ؟ وهل أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بالصلاة في السفر أم في غيره ؟ وما المراد بالصلاة ؟ وهل الأمر بالصلاة قاصر على وصولهم إلى أهليهم ؟ وضح ذلك . وما المقصود بقوله ( وليؤمكم أكبركم ) ولماذا قدم الأكبر مع أ، الأفقه مقدم عليه ؟

عن أُمُّ حَبِيبَةَ زوج النبي r ورضي عنها قَالَتْ : سَمِعْتُ رسول الله r يَقُولُ : ( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْم ِ الآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلاثٍ ، إِلا عَلَى زَوْجٍ ، فَإِنَّهَا تُحِدُّ عَلَيْهِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ) .

ما المراد بالنفي في قوله ( لا يحل ) ؟ وما المقصود بقوله ( فوق ثلاث ) وبم يشعر الوصف بالإيمان في قوله ( تؤمن بالله ) ؟ وبم يكون الإحداد ؟ ومن التي يجب عليها الإحداد من النساء ؟ وهل تدخل الذمية في هذا الحكم ؟ ولماذا قيد المرأة بالإيمان ؟ ولماذا كان التقييد بأربعة أشهر وعشر ؟ وما الإحداد لغة وشرعا ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2008 – 2009 أدبي

1. عن النعمان بن بشير t قال : سمعتُ رسولَ الله ص يقول : الحلالُ بَيِّنٌ والحَرَامُ بَيِّنٌ وبينهما مُشبَّهاتٌ لا يعلمها كثيرٌ مِنُ النَّاسِ . فمن اتَّقَى المُشبَّها تِ فَقَد استَبْرَأ لِعِرضِهِ ودينه , ومَنْ وقع في الشُبُهاتِ كَرَاع ٍيرَعَى حول الحِمَى يُوشِكُ أن يُواقِعَهُ ألا وإن لِكُلِ مَلِكٍ حِمى ألا وإنَّ حِمى الله في أرضه مَحَارِمُه ُ : ألا وإن في الجسد مُضْغَة إذا صَلَحَت صَلَحَ الجسَدُ كُلُّهُ , وإذا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ ألا وهِيَ القلبُ .

ماذا تعرف عن راوي الحديث ؟ وما معنى ( استبرأ لدينه وعرضه ) ؟ وما الذي يدل عليه هذا القول ؟ وعلام يشير ؟ وما المقصود بحمى الملك ؟ وماذا يعني بقوله ( محارمه ) وعلام نصبت مضغة ؟ وما المراد بها ؟ ولم سميت بهذا الاسم ؟

عن الْبَرَاءِ t ، قَالَ : أَمَرَنَا النَّبِىُّ r ، بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ : ( أَمَرَنَا بِاتِّبَاع ِ الْجَنَائِ زِ ، وَعِيَادَة ِ الْمَرِيضِ ، وَإِجَابَة ِ الدَّاعِى ، وَنَصْرِ الْمَظْلُو مِ ، وَإِبْرَار ِ الْقَسَمِ ، وَرَدِّ السَّلامِ ، وَتَشْمِيت ِ الْعَاطِسِ . وَنَهَانَا : عَنْ آنِيَةِ الْفِضَّةِ ، وَخَاتَمِ الذَّهَبِ ، وَالْحَرِي رِ ، وَالدِّيبَ اجِ ، وَالْقَسِّ ىِّ ، وَالإسْتَب ْرَقِ ) .

ما حكم اتباع الجنائز ؟ وما المراد بالاتباع عند كل من الأحناف والشافعية ؟ وما المقصود بعيادة المريض ؟ وما حكمها ؟ وبم تكون نصرة المظلوم ؟ وما إعراب الفضة ؟ وما حكم استعمال آنية الفضة ؟ وما علته ؟ اذكر معنى كل مما يأتي ( الديباج – القسي – الاستبرق ) ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2007 - 2008 أدبي

عن أبي هريرة t أن رجلا أسود أو امرأة سوداء كان يقم المسجد فمات فسأل النبي ص عنه , فقالوا : مات فقال : أفلا كنتم آذنتموني به ؟ دلوني على قبره – أو قال قبرها – فأتى قبره فصلى عليه .

ما اسم المرأة ؟ وما معنى ( يقم المسجد ) ؟ ومن الذي أجاب النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأل ؟ وما معنى ( آذنتموني ) ؟ ولماذا طلب النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ؟ وماذا يؤخذ من الحديث ؟

عن عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : دَخَلَ عَلَيَّ رسول الله r ، وَعِنْدِي جَارِيَتَا نِ تُغَنِّيَا نِ بِغِنَاءِ بُعَاثَ ، فَاضْطَجَع َ عَلَى الْفِرَاشِ ، وَحَوَّلَ وَجْهَهُ ، وَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ t ، فَانْتَهَر َنِي ، وَقَالَ : مِزْمَارَة ُ الشَّيْطَا نِ عِنْدَ النَّبِيِّ r ، فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ r ، فَقَالَ : ( دَعْهُمَا ) ، فَلَمَّا غَفَلَ ، غَمَزْتُهُ مَا ، فَخَرَجَتَ ا.

ما اسم الجاريتين ؟ ومن سيد كل منهما ؟ وما المراد بغناء بعاث ؟ وما موقف الرسول صلى الله عليه وسلم من الجاريتين ؟ ولماذا أنكر أبو بكر رضي الله عنه فعلهما ؟ وبماذا رد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وما المراد بالمزمارة ؟ وما وجه إضافتها إلى الشيطان ؟ وهل يجوز سماع صوت المرأة بالغناء ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2006 – 2007 أدبي

عن أبي جهيم t قال : قال رسول الله ص لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه من الإثم لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه .قال الراوي : لا أدري أقال : أربعين يوما أو شهرا أو سنة ؟

من أبو جهيم ؟ وما المراد بقوله ( بين يدي المصلي ) ؟ وما موقع ( ماذا ) من الإعراب ؟ وأين جواب ( لو ) ؟ وما تقديره ؟ وما معنى ( ماذا عليه ) ؟ ومن القائل في ( لا أدري أقال ) ؟ وما الحكمة في تخصيص الأربعين بالذكر ؟

عن أُمُّ حَبِيبَةَ زوج النبي r ورضي عنها قَالَتْ : سَمِعْتُ رسول الله r يَقُولُ : ( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْم ِ الآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلاثٍ ، إِلا عَلَى زَوْجٍ ، فَإِنَّهَا تُحِدُّ عَلَيْهِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ) .

من ام حبيبة ؟ وما معنى النفي في قوله ( لا يحل لامرأة ) ؟ وعلى أي سبيل ؟ وما المقصود بقوله ( ثلاث ) ؟ وما حكم الإحداد على الزوج ؟ وما الدليل على ذلك ؟ وهل يختص الإحداد بالمسلمة دون غيرها ؟ وما الإحداد لغة وشرعا

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2005 – 2006 أدبي

عن أبي واقد الليثي t أن رسول الله ص بينما هو جالس في المسجد والناس معه إذ أقبل ثلاثة نفر فأقبل اثنان إلى النبي ص وذهب واحد قال : فوقفا على رسول الله ص : فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها , وأما الآخر فجلس خلفهم , وأما الثالث فأدبر ذاهبا , فلما فرغ رسول الله ص قال : ألا أخبركم عن النفر الثلاثة ؟ أما أحدهم فأوى إلى الله فآواه الله , وأما الآخر فاستحيا فاستحيا الله منه وأما الثالث فأعرض فأعرض الله عز وجل عنه .

ما المراد بالمسجد في الحديث ؟ وما موقع جملة ( والناس معه ) من الإعراب ؟ وما معنى ( نفر – فرجة ) ؟ وما الذي يؤخذ من قوله ( فلما وقفا سلما ) في رواية الترمذي ؟ ولِم لَم يذكر رد السلام عليهما على هذه الرواية ؟ وما معنى ( أوى ) ؟ وما المراد بقوله ( فآواه الله ) ؟ وما حقيقة الحياء ؟ وما حكمه بالنسبة لله تعالى ؟ وما معنى ( فأعرض الله عنه ) ؟ وما حكم الإخبار عن أهل المعاصي وأحوالهم ؟ ولماذا ؟

عن حَكِيمِ بن حزام t ، عن النَّبِىِّ r قال: ( الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ ، وَخَيْرُ الصَّدَقَة ِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى ، وَمَنْ يَسْتَعْفِ فْ يُعِفَّهُ اللَّهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ ) .

ماذا تعرف عن راوي الحديث ؟ وما المراد ب ( اليد العليا واليد السفلى ) ؟ وما معنى ( بمن تعول ) ؟ ولم قدم نفقة الزوجة على الولد عند أصحاب الشافعي ؟ ولم نكر قوله ( غنى ) ؟ وما المراد بالعفة ؟ وما معنى ( يعفه الله ) ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2005- 2006 أدبي - متخلفين

عن أبي هريرة t أن رجلا أسود أو امرأة سوداء كان يقم المسجد فمات فسأل النبي ص عنه , فقالوا : مات فقال : أفلا كنتم آذنتموني به ؟ دلوني على قبره – أو قال قبرها – فأتى قبره فصلى عليه .

لماذا قال ( رجل أسود ) ثم قال ( أو امرأة سوداء ) ؟ وما اسم هذه المرأة ؟ ولماذا حذف ( أو كانت تقم )؟ وما معنى ( يقم المسجد ) ؟ وما معنى ( آذنتموني ) ؟ ومن الذي أجاب الرسول على سؤاله ؟ ولم لم يخبروا الرسول بالوفاة ؟ وماذا قال عنها الرسول في حديث ابن عباس ؟ وما فائدة صلاة الرسول على القبور ؟ بين ما يؤخذ من الحديث ؟

عن أبي مَسْعُودٍ t : أَنَّ رَجُلا قَالَ : وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي لأتَأَخَّر ُ عَنْ صَلاةِ الْغَدَاةِ مِنْ أَجْلِ فُلانٍ ، مِمَّا يُطِيلُ بِنَا ، فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ r فِي مَوْعِظَةٍ أَشَدَّ غَضَبًا مِنْهُ يَوْمَئِذٍ ، ثُمَّ قَالَ : ( إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِي نَ ، فَأَيُّكُم ْ مَا صَلَّى بِالنَّاسِ ، فَلْيَتَجَ وَّزْ ، فَإِنَّ فِيهِمُ الضَّعِيفَ وَالْكَبِي رَ وَذَا الْحَاجَةِ ).

من راوي الحديث ؟ ومن المراد بالرجل في ( أن رجلا ) ؟ وهل هو حزم ابن أبي كعب ؟ وما المراد ب( صلاة الغداة ) ؟ ومن المقصود بفلان في قوله ( من أجل فلان ) ؟ وما إعراب ( ما ) في قوله ( مما يطيل بنا ) ؟ ولم خص الغداة الذكر ؟ وعلام نصب غضبا ؟ وما معنى ( فليتجوز ) ؟ وما المراد ب( ذا الحاجة ) ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2004 – 2005 أدبي

عن أبي هريرة t أنه سمع النبي ص يقول : أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمسا ما تقول ذلك يبقي من درنه ؟ قالوا : لا يبقي من درنه شيئا . قال : فذلك مثل الصلوات الخمس يمحوا الله بها الخطايا .

ما معنى ( أرأيتم ) ؟ وما المقصود ب( النهر ) ؟. ولم سمي بذلك ؟ وما المراد به هنا ؟ وما إعراب ( يوم ) ؟ وما معنى ( خمسا ) ؟ وما فائدة التمثيل بالصلوات الخمس ؟ وما المراد ( بالخطايا ) ؟ بين ما يؤخذ من الحديث ؟

عن أَنَسَ بن مالك t قال: قَالَ النبي r : ( مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَرْفَعُون َ أَبْصَارَه ُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي صَلاتِهِمْ ، فَاشْتَدَّ قَوْلُهُ فِي ذَلِكَ ، حَتَّى قَالَ : لَيَنْتَهُ نَّ عَنْ ذَلِكَ ، أَوْ لَتُخْطَفَ نَّ أَبْصَارُه ُمْ ).

متى قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا القول ؟ وما معنى ( ما بال أقوام ) ؟ ولماذا أبهم ولم يخص أحدا بعينه ؟ ولماذا كان رفع البصر إلى السماء في الصلاة مكروها ؟ وفي أي شيء اشتد قول النبي صلى الله عليه وسلم ؟ وما معنى ( لتخطفن ) ؟ وما حكم رفع البصر إلى السماء في غير الصلاة ؟ بين ما يؤخذ من الحديث ؟

[~*شمس الإسلام*~]

امتحان سنة 2004 – 2005 أدبي - متخلفين

عن أَبَي هُرَيْرَةَ t : أنه سمع رَسُولَ اللَّهِ rيقول : ( نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُ ونَ يَوْمَ الْقِيَامَ ةِ ، بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا ، ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمِ الَّذِي فُرِضَ الله عَلَيْهِمْ ، فَاخْتَلَف ُوا فِيهِ ، فَهَدَانَا اللَّهُ له ، فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ : الْيَهُودُ غَدًا ، وَالنَّصَا رَى بَعْدَ غَدٍ ) .

ما المراد بالآخرون ؟ ومن ( السابقون ) ؟ وما المقصود ( بيوم القيامة ) ؟ وما معنى ( بيد أنهم ) ؟ وما المراد بقوله ( أوتوا الكتاب ) ؟ ولماذا اختار اليهود يوم السبت والنصارى يوم الأحد والمسلمون الجمعة ؟ بين ما يؤخذ من الحديث ؟

عن أَبُي سَعِيد الخدري t أن نَاسًا مِنَ الأنْصَارِ سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ r فَأَعْطَاه ُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ فَأَعْطَاه ُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ فَأَعْطَاه ُمْ ، حَتَّى نَفِذََ مَا عِنْدَهُ ، فَقَالَ : ( مَا يَكُونُ عِنْدِى مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَه ُ عَنْكُمْ ، وَمَنْ يَسْتَعْفِ فْ يُعِفَّهُ اللَّهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ ، وَمَنْ يَتَصَبَّر ْ يُصَبِّرْه ُ اللَّهُ ، وَمَا أُعْطِىَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ ) .

ما معنى ( نفد ) ؟ وما إعراب ( ما ) في قوله ( ما يكون ) ؟ وما المراد من ( فلن أدخره عنكم ) ؟ وما معنى كل من ( ومن يستعفف ) و ( يعفه الله ) ؟ وما إعراب ( أعطى أحد عطاء ) ؟ ولم خص الصبر بالذكر ؟ ولماذا أعطاهم الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

[الجنية]

شكرا على مجهودك الرائع وجزاك الله خيرا

[khalid.samir]

انا احملها منين انا مش شايف حاجه